تجاهلت رئاسة الجمعية الوطنية في فرنسا طلب الوقوف دقيقة صمت تكريماً للموظّف في الخارجية الفرنسية أحمد أبو شملة الذي قتله الاحتلال في غارة على رفح في 16 كانون الجاري. يأتي هذا التجاهل بالتزامن مع تقرير نشرته «ميديابارت» وكشفت فيه أنّ السلطات تقاعست عن إجلاء أبو شملة وكلّ عائلته بحجة صعوبة الوضع عند معبر رفح وتلقّيها آلاف طلبات المساعدة خلال الحرب.