مرّ عام جديد على ذكرى انفجار مرفأ بيروت، عنوانه الأساسي التعطيل السياسي والعرقلة القضائية للتحقيق. فنجحت السلطة بتكبيل المحقق العدلي في الملف الذي أمضى 73٪ من وقته مكفوف اليد. لكنّ العرقلة القضائية لم تعطّل عدّاد الضحايا الذي ضمّ 8 أشخاص إضافيين إلى لائحة ضحايا انفجار المرفأ.