بعد 50 عاماً من الذلّ والفظائع، سقط بيت الأسد، وبات الواقع السوريّ مفتوحاً. في اللحظة الانتقاليّة، تأخذ المخيّلة على عاتقها استحضار الذاكرة ومراجعة الماضي. فكيف نتذكّر سوريا؟ وكيف نتخيّلها؟
هذه هي المادّة الافتتاحية من سلسلة «سوريا كما نتخيّلها»، قصّةٌ مصوّرة عن العدالة، من كتابة شهد قيس ورسوم محمد أسعد الحصيني.