نظّم أهالي ضحايا وشهداء انفجار مرفأ بيروت وقفتهم الشهرية اليوم أمام تمثال المغترب، وهي الوقفة الأولى في عهد حكومة نوّاف سلام الجديدة. وقد أكّدوا خلالها على تمسّكهم بالقضية حتى الوصول للحقيقة، وتحقيق العدالة فيها.
وفي بيانٍ لهم، قال الأهالي إنّ تبنّي رئيسَي الجمهورية والحكومة للقضية أمر إيجابي، لكن تبقى العبرة بالنتيجة إذ أنّ «نجاح العهد يمكن في تحقيق ما تمّ التعهّد به». كما طالبوا بالسماح للقاضي طارق بيطار باستكمال عمله، وبتصحيح النائب العام التمييزي جمال الحجّار ارتكابات سلفه غسّان عويدات.