انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من خان يونس وبدأ يتكشّف أكثر حجم المجازر والفظائع التي ارتكبها بالمدنيين في الأحياء السكنيّة وداخل المستشفيات التي خرجت كليّاً عن الخدمة، ومن بينها مستشفى الأمل الذي تحوّلت باحاته إلى مقبرة للشهداء من مرضى ونازحين وطواقم طبيّة.