قصف الاحتلال الإسرائيلي منطقة رفح بأكثر من 50 غارةً، ما أدّى إلى استشهاد أكثر من 67 فلسطينياً. واستهدف الاحتلال 14 منزلاً على الأقل، وعدداً من خيم النازحين، وثلاثة مساجد.
وقد أعلن المتحدّث باسم الجيش دانيال هاغاري في مؤتمرٍ صحفي أنّ « لويس هر وفرناندو مرمان أصبحا في منزلهما»، عارضاً تفاصيل العملية. وسرعان ما بدأ استثمار صورة الأسيرَين المحرَّرَين والترويج لتواجد أسرى إضافيّين في رفح، بقعة النزوح الأخيرة، من أجل تبرير اجتياحها برّاً.