خفض التصعيد في الشرق الأوسط، حماية القوّات الأميركية في المنطقة، وحماية إسرائيل. هذه هي الأهداف الثلاثة للتحرّكات العسكريّة الأخيرة للولايات المتحدة الأميركية في الشرق الأوسط، كما حدّدها المتحدّث باسم البنتاغون، الجنرال باتريك رايدر.
وخلال مؤتمر صحفيّ عقده أمس، تلقّى رايدر أسئلة عدّة حول احتمالات ضربات أميركيّة لردع إيران عن مهاجمة إسرائيل، أجاب عنها رايدر كلّها بعبارته السحريّة «خفض التصعيد»، ذلك أنّ «ما من أحد يريد حرباً أوسع».