عبر إغلاق مداخل مدينة الخليل، حوّلها الاحتلال إلى «مكرهةٍ صحية»، حيث باتت النفايات تتكدّس في شوارعها وأمام المنازل، مع استحالة نقلها إلى المكبّات خارج المدينة. وما زال حصار الخليل مستمرّاً منذ 8 أيّام، بمحاولةٍ للانتقام من العمليات التي انطلقت منها.
عبر إغلاق مداخل مدينة الخليل، حوّلها الاحتلال إلى «مكرهةٍ صحية»، حيث باتت النفايات تتكدّس في شوارعها وأمام المنازل، مع استحالة نقلها إلى المكبّات خارج المدينة. وما زال حصار الخليل مستمرّاً منذ 8 أيّام، بمحاولةٍ للانتقام من العمليات التي انطلقت منها.