ما زال الناشط خضر أنور محتجزاً منذ يوم الخميس، على خلفية شكوى مزعومة قدّمتها بحقّه شركة الميدل إيست، لمشاركته بتظاهرات تطالب باسترداد أموال الكورونا التي نهبتها الشركة من الجامعة اللبنانية.
ليست هذه المرّة الأولى التي يعتقل فيها أنور على خلفية هذا الملفّ، فيما لا تزال تلك الأموال المنهوبة مجهولة المصير، رغم أنّ قيمتها تقارب الـ58 مليون دولار.