بعد موجة الكراهية الأخيرة، يكتب سامر فرنجية عن ورقة «العائلة» التي استُخدِمَت لتبرير الانقضاض على المثليّين والمثليات وعموم ما يُعارض توجّهات السلطة.
بعد موجة الكراهية الأخيرة، يكتب سامر فرنجية عن ورقة «العائلة» التي استُخدِمَت لتبرير الانقضاض على المثليّين والمثليات وعموم ما يُعارض توجّهات السلطة.