بعد أن هدم الاحتلال الإسرائيلي كل الوحدات السكنية في قرية خلّة الضبع، حاول عددٌ من الأهالي مواجهة مخطّط التهجير قدر المستطاع، فعادوا إلى الكهوف: مساكن سبق أن حفروها بين التضاريس أو تحت الأرض، للتحايل على قوانين البناء الإسرائيلية، ولتوفير مساحات أكثر استقراراً من الخيمة.