تظاهر نحو 200 إسرائيلي في القدس أمام مقرّ الأونروا، ليل أمس الاثنين، وطالبوا بطردها تلبيةً لنداء نائب رئيس بلديتهم آريه كينغ الذي حرّض قبل أيّام على الوكالة، معتبراً أنّه «لا يوجد فرق بين أونروا-غزّة وأونروا-القدس».
من المستوطنين، إلى نائب رئيس البلدية، إلى حكومة الاحتلال، يُستكمَل التحريض على المنظّمة بهدف تصفيتها، وقد تجاوبت 18 جهة مانحة مع هذا التحريض حتّى اليوم وعلّقت تمويل المنظّمة.