لم يسلم دومينيك دو فيلبان من الحملات التي تلاحق أي صوت معترض على الحرب الإسرائيلية على غزة. فقد اتهم رئيس الحكومة الفرنسي الأسبق بمعاداة السامية لمجرّد انتقاده التمويل في الإعلام والفن الذي يؤدّي إلى قمع الآراء المنتقدة لإسرائيل. وكان دو فيلبان قد ظهر كأحد أبرز منتقدي الحرب الإسرائيلية على غزة منذ بدايتها. كما حمّل حكومة نتانياهو مسؤولية أحداث السابع من تشرين بعد فشلها في حماية الإسرائيليين وإصرارها على رفض السلام مع الفلسطينيّين.