بخطوةٍ وُصفت أنّها «الأخطر منذ مجزرة الحرم الإبراهيمي عام 1994»، وضمن منطق تهويد المساحات الفلسطينية المقدّسة، قرّرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أن تسحب من بلدية الخليل صلاحيات الإشراف على الحرم الإبراهيمي، ونقلها لهيئاتٍ تابعة للمستوطنين.
بخطوةٍ وُصفت أنّها «الأخطر منذ مجزرة الحرم الإبراهيمي عام 1994»، وضمن منطق تهويد المساحات الفلسطينية المقدّسة، قرّرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أن تسحب من بلدية الخليل صلاحيات الإشراف على الحرم الإبراهيمي، ونقلها لهيئاتٍ تابعة للمستوطنين.