رغم سقوط الأسد، لم يسقط معه المرسوم 66 الذي اقتطع أراضي السوريّين في عدد من أحياء دمشق واستولى عليها، من دون أي تعويض للأهالي. تتحرّك اليوم رابطة «إسقاط المرسوم 66 الظالم» والأهالي المتضرّرين منه، مطالبين بإلغائه واسترداد أراضيهم وبساتينهم وبيوتهم التي سُلبت منهم.