ليست الأدوية النفسية جديدة في لبنان، لكنّ الحديث عنها صار حاضراً في يوميّات المُقيمين، مع تمادي تداعيات الانهيار على الصحّة النفسية. تبتعد الأدوية النفسية خطوةً عن التابو والإعابة، لكنّها بالمقابل، تقع ضحيّة العلاج الذاتي، والاستخدام الخاطئ، والوصف المُفرط.