مع رواج محرّكات الذكاء الاصطناعي، لجأ إليها البعض لحلّ سؤال المواعدة. النتيجة لم تكن تماماً كما المتوقّع.
هذه هي المادّة الثانية من ملف «حب اصطناعي»، مع رسمٍ لليا تنّير.
مع رواج محرّكات الذكاء الاصطناعي، لجأ إليها البعض لحلّ سؤال المواعدة. النتيجة لم تكن تماماً كما المتوقّع.
هذه هي المادّة الثانية من ملف «حب اصطناعي»، مع رسمٍ لليا تنّير.