1. اتّهم قاضي التحقيق العسكري فادي صوّان خمسة عناصر من حزب الله، هم الموقوف محمد عيّاد والأربعة الفارّون من وجه العدالة علي خليفة وعلي سلمان وحسين سلمان ومصطفى سلمان، بالقتل العمد لشون روني، الجندي في قوات اليونيفيل، في 14 كانون الأول الماضي في بلدة العاقبية. ونصّ القرار الاتهامي على إدانة المتّهمين بالمادة 549 من قانون العقوبات، وعقوبتها الإعدام، وأحال الملف إلى المحكمة العسكرية لمحاكمتهم.
2.نفّذ أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت وقفةً احتجاجيةً أمام قصر العدل حيث أحرقوا الإطارات المشتعلة، وذلك للمطالبة برفع العرقلة السياسية عن التحقيق الذي يقوده القاضي طارق بيطار، وقرّر الأهالي تنفيذ وقفات تصعيدية أمام قصر العدل كل يوم خميس إلى حين تحقيق مطلبهم بالعدالة.
3. أطلق المركز الدولي للعدالة الانتقالية ولجنة أهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان كتاب «طواحين الهوى» الذي يتضمّن قصصاً قصيرة من تأليف 15 سيّدة من أهالي المفقودين والمخفيّين قسراً، وتحكي فيه النساء عن تجارب يومية حول واقعهنّ مع الألم المستمرّ لماضٍ لا يجب نسيانه.
4. أطلقت مؤسسة الدراسات الفلسطينية لقاءً بعنوان «أين أصبحت العدالة الدوليّة في قضية شيرين أبو عاقلة»، بجلسة إعلامية بحضور شقيق الشهيدة، أنطون أبو عاقلة، على أن يُستكمل غداً بلقاء حقوقي للوقوف عند آخر المستجدّات المتعلّقة بتحقيق العدالة في جريمة قتل شيرين بعد عام على استشهادها.
5. قرّر الشاعر المصري جلال البحيري التوقّف عن شرب المياه نهائياً في تصعيد لإضرابه المستمرّ عن الطعام منذ 5 آذار الماضي، احتجاجاً على توقيفه في أقبية نظام عبد الفتاح السيسي منذ 2018 لكتابته كلمات أغنية «بلحة» التي تنتقد رأس النظام. وترافق إعلان البحيري تصعيد الإضراب مع حملة تضامن على وسائل التواصل الاجتماعي حملت وسم #الحريه_لجلال.
6. أحرز فريق إشبيلية لقب الدوري الأوروبي بتغلّبه على روما بركلات الترجيح بنتيجة 4 مقابل واحد، بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل بهدف لكل منهما. وبهذا اللقب، كرّس إشبيلية نفسه البطل الأول لهذه المسابقة، إذا فاز بسبع نسخ منها منذ إعادة تشكيلها في 2009، وحجز لنفسه مقعداً في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.