1. استشهد الشابان المدنيّان حسين وعلي مهدي في غارة إسرائيلية استهدفت سيّارتهما في بلدة #الناقورة، لترتفع حصيلة الشهداء المدنيّين الذين سقطوا منذ بدء #الاعتداءات_الإسرائيلية على #جنوب_لبنان في 8 تشرين الأول 2023، إلى 95 شهيداً، إضافةً إلى 20 مسعفاً. وقد ردّ حزب الله على اعتداء الناقورة بقصف مستوطنات «عين يعقوب» و«جعتون» و«يحيعام» بصليات من صواريخ الكاتيوشا مرّتَين، كما استهدف موقعَي الرمثا وزبدين العسكريَّين في تلال #كفرشوبا و #شبعا، وتجمّعاً لجنود الاحتلال في «عداثر».
2. في اليوم 332 للعدوان، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 3 مجازر جديدة ضدّ المدنيّين في #قطاع_غزة، راح ضحيّتها 48 شهيداً و70 جريحاً. وقد أفادت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 40,786 شهيداً و94,224 جريحاً منذ 7 تشرين الأول 2023.
3. تلقّت عائلة الأسير حسين صابر أبو عبيدة، من خانيونس، نبأ استشهاده داخل معتقلات الاحتلال من #الصليب_الأحمر، وذلك بعد اعتقاله لأكثر من 6 أشهر. وبغضون الساعات الأخيرة، أفيد عن استشهاد الأسيرَين عرفات خواجة ونصر زيادة في معتقلات الاحتلال أيضاً، لترتفع حصيلة الأسرى الشهداء نتيجة التعذيب والإهمال الطبّي في السجون الإسرائيلية، إلى ما لا يقلّ عن 26 أسيراً، منذ بدء العدوان على #غزة في 7 تشرين الأول 2023.
4. أعلن وزير خارجية بريطانيا، ديفيد لامي، تعليق حكومته 30 رخصةً لتصدير أسلحة لإسرائيل، منها عتاد يستخدم في الحرب الحالية على قطاع غزة. وأوضح لامي أنّ هذه التراخيص تشمل مكوّنات لطائرات مقاتلة ومروحيّات ومسيّرات، مشيراً إلى أنّ التقييم الذي أجرته الحكومة يجعلها غير قادرة حسم إذا كانت بعض صادرات الأسلحة لإسرائيل تشكل خطراً حقيقياً لاحتمال استخدامها في عمليات تنتهك القانون الإنساني.
5. أصدرت محكمة العمل في #تل_أبيب قراراً قضائياً بوقف الإضراب العام الذي بدأ صباح الاثنين للمطالبة بصفقة تبادل الأسرى مع فصائل المقاومة الفلسطينية بغزّة. وأمرت المحكمة بإنهاء الإضراب بينما استمرّت القطاعات المشاركة فيه حتى السادسة من المساء. وجاء قرار المحكمة بعد طلب وجّهه وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، للمحكمة واعتبر فيه أنّ الإضراب «سياسي وليس مطلَبي». وشملت حركة الاحتجاج بعض الخدمات في #مطار_بن_غوريون، بينما واصلت المستشفيات وخدمات النقل عملها بشكل جزئي، في حين أضرب عمّال ميناء #حيفا والمصارف ورابطة المصنّعين وقطاع التكنولوجيا بشكل كلّي.