1. في اليوم 195 للعدوان، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 7 مجازر جديدة ضدّ المدنيّين في #غزّة، راح ضحيّتها 71 شهيداً و106 جرحى، لترتفع حصيلة العدوان إلى 33,970 شهيداً و76,770 جريحاً. وكشف الإعلام الحكومي في غزّة عن العثور على مقبرتَين جماعتيّتَين أمام قسمَيّ الطوارئ والكلى في #مجمّع_الشفاء_الطبّي، تم انتشال جثامين 30 شهيداً منها. وأضاف المكتب أنه من بين الجثامين المنتشلة، ما يعود لنساء ومسنّين وجرحى تمّ تكبيل أيدي بعضهم وتجريدهم من ملابسهم. وأكد الإعلام الحكومي أنّ مصير «نحو ألف شخص من الكوادر الطبيّة والصحافيّين الذين كانوا بالمجمّع لا يزال مجهولاً».
2. كشفت صحيفة #معاريف أنّ الدفاعات الجويّة الإسرائيلية صدّت نحو 84% من #الهجوم_الإيراني وليس 99%، كما سبق وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال. وأشارت في تقرير إلى أنّ صور الأقمار الصناعية «تُظهر إصابة واحدة على الأقل في أحد مباني المفاعل النووي في ديمونة وإصابتَين في محيطه»، مضيفةً أنّ تحليل مقاطع الفيديو يُظهر 4 إصابات في قاعدة «نيفاتيم» و5 في قاعدة «رامون» الجويّة.
3. أعلنت #الجزائر تقديم 15 مليون دولار، كمساهمة استثنائية لوكالة #الأونروا. وأشار وزير الخارجية الجزائري، أحد عطاف، إلى أنّ هذه المساهمة الإضافية تأتي في إطار «الواجب والمسؤولية الثابتة التي تقع علينا وعلى أعضاء المجموعة الدولية». يُذكر أنّ الاحتلال الإسرائيلي حاول إعدام الوكالة من خلال زعم ضلوع موظفين فيها بعملية طوفان الأقصى، ممّا دفع 18 دولة إلى تعليق تمويل الأونروا في كانون الثاني الماضي، قبل أن يعود بعضها ويتراجع عن هذا القرار الذي يهدّد دعم أكثر من 5 ملايين لاجئ فلسطيني.
4. مدّدت محكمة #السلطة_الفلسطينية اعتقال الصحافي #خليل_ذويب في #الضفّة_الغربية لخمسة أيّام إضافية، بطلبٍ من النيابة العامة وعلى ذمّة التحقيق. اعتُقل ذويب بشكلٍ مفاجئ قبل يومَين، لدى مخابرات السلطة، بعد استدعائه لاستلام هاتفه المُصادَر.