1. أفادت إحصائية أجرتها صحيفة «واشنطن بوست» عن نزوح ما يقارب الـ100 ألف شخص من المناطق الحدودية في جنوب لبنان، نتيجة الاستهدافات الإسرائيلية اليوميّة التي قتلت حتّى اليوم 114 مدنياً، من بينهم مسعفين.
2. استهدفت قوّات الاحتلال مدرستَي عبد الفتاح حمود والزهراء بمدينة غزّة ومربّعاً سكنياً في مخيّم البريج ما أدى إلى استشهاد العشرات، وأفاد مكتب الإعلام الحكومي أنّ الاحتلال قصف 174 مركزاً لإيواء النازحين منذ بداية العدوان. وقد قتل الجيش الإسرائيلي ما لا يقلّ عن 56 فلسطينياً منذ فجر اليوم الخميس، ليرتفع عدد شهداء القطاع إلى 39,699 شهيداً، و91,722 مصاباً، حتّى اليوم 307 من العدوان.
3. أعلنت منظّمة «المطبخ المركزي العالمي» أنّ واحداً من موظّفيها الفلسطينيين، نادي السلوت، قد «قُتل ليل أمس في دير البلح في غزّة». وقد نعته المنظّمة بصفته خسارةً كبيرة، في تغريدةٍ بصيغة المجهول لا تأتي على ذكر الفاعل. وقد سبق أن تعمّد الاحتلال في نيسان استهداف موكب للمنظّمة نفسها، فقتل 7 من موظّفيها.
4. بلّغت قوات الاحتلال اليوم عائلة الأسير الفلسطيني وفا عبد الهادي خبرَ استشهاده داخل السجون الإسرائيلية، وذلك بتاريخ 25 آذار الماضي. وفا من سكّان غزّة، وقد اعتُقل من خان يونس، وكان متزوّجاً وأباً لطفل.
5. ردّاً على اعتراف النرويج بالدولة الفلسطينية، قرّر وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلغاء التمثيل الدبلوماسي لـ8 من ممثّلي النرويج لدى السلطة الفلسطينية. من جهتها، استدعت النرويج ممثل السفارة الإسرائيلية في أوسلو، ورأت أنّ هذه الخطوة «ستكون لها عواقب على علاقتنا بحكومة نتنياهو».
6. أصدرت الشرطة الإسرائيلية قراراً لمنع الشيخ عكرمة صبري (85 عاماً)، خطيب المسجد الأقصى، من دخول المسجد وباحاته لمدّة ستّة أشهر. يستكمل هذا القرار حملة الاحتلال على الشيخ، بعد اعتقاله الأسبوع الماضي، على خلفية نعيه اسماعيل هنية وإقامة صلاة الغائب عنه في المسجد الأقصى.
7. «إذا استمر حزب الله اللبناني في عدوانه فستُحاربه إسرائيل حرباً شديدةً للغاية.» ––يوآف غالانت، وزير الدفاع الإسرائيلي
رسالة تهديد «لأهل لبنان»