1. أكّدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزّة أنَّ الجرحى الذين ينتظرون مغادرة القطاع لتلقّي العلاج باتوا يستشهدون على معبر رفح بسبب سيطرة الاحتلال عليه وإغلاقه. وقد وصل عدد الشهداء في اليوم 216 للحرب إلى 34,904 شهداء مع تصاعد العدوان على رفح، بينما تخطّى عدد المُصابين 78,514 جريحاً.
2. أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير تشكيل فرقة جديدة تضمّ 30 فرداً من اليهود المتديّنين الحريديم ضمن شرطة حرس الحدود. واعتبر بن غفير هذه الخطوة أساسية لدمج الحريديم في منظومة الشرطة.
3. هُجّر مرةً أخرى 80 ألف شخص على الأقل من رفح منذ تصعيد العدوان على المدينة، الاثنين الفائت، بحسب الأونروا. وحذّرت الوكالة من نفاد مخزون الغذاء والوقود لديها في قطاع غزّة، على خلفيّة التهديدات الإسرائيلية باقتحام رفح بشكل كامل. وذكّرت الأونروا أنّه ما من مكانٍ آمن في غزّة، خصوصاً أنَّ رفح التي تأوي حوالي 1.5 مليون غزّي باتت الملجأ الأخير لهم.
4. نشر أحد جنود الاحتلال في غزّة على وسائل التواصل صوراً من داخل مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني توثّق استعمال المستشفى كمركز عسكري وموقع للقنص وقاعدة مراقبة لجيش الاحتلال. كما تشير الصور إلى إجراء قوّات الاحتلال عمليّات عسكريّة من داخل المستشفى.
5. نصب مجموعة من الأساتذة في جامعة ذا نيو سكول في نيويورك المخيّم التضامني الأوّل إسوةً بطلّابهم، للضغط على الجامعة من أجل قطع العلاقات وسحب الاستثمارات من الشركات والمؤسسات الداعمة لإسرائيل. وقد سمّى الأساتذة مخيّمهم باسم الدكتور رفعت العرعير الذي استشهد بالعدوان الإسرائيلي في 7 كانون الأوّل الفائت.
6. أبحرت شحنة المساعدات الأولى، اليوم الخميس، من قبرص إلى الرصيف العائم الذي بنته الولايات المتحدة الأميركية قبالة ساحل غزّة. وغادرت السفينة ميناء لارناكا صباح اليوم، على أن يتم تفريغ حمولتها في الرصيف وإيصالها إلى السكّان المحاصرين في غزّة.