1. أصدر القضاء الفرنسي قراراً بتثبيت الحجز على أملاك حاكم مصرف لبنان رياض سلامة وممتلكاته في فرنسا وأوروبا، وذلك بناءً على طلبات مقدّمة من المحاميَين الفرنسيَّين ايمانويل داوود وبسكال بوفيه المكلّفَين من الدولة اللبنانية بإلقاء الحجز على الأموال والممتلكات العائدة لرياض ورجا سلامة وماريان حويك وآنا كوزاكوفا، لصالح الدولة اللبنانية. أتى القرار بعدما خضع سلامة للتحقيق بقضايا غسل واختلاس أموال عامة في لبنان بقيمة أكثر من 330 مليون دولار و5 ملايين يورو بين 2002 و2021.
2. أضاء أهالي ضحايا انفجار المرفأ الشموع أمام تمثال المغترب في الذكرى الـ35 لانفجار مرفأ بيروت. وكان ناشطون من شبكة «مدى» قد علّقوا صباحاً صُوَر المُتّهمين في القضية والمطلوبين إلى التحقيق على جدران مبنى قصر العدل في بيروت، ومنهم صور النائب العام التمييزي غسان عويدات، وقائد الجيش السابق جان قهوجي، ومدير عام الأمن العام السابق عباس إبراهيم، ورئيس جهاز أمن الدولة طوني صليبا وغيرهم.
3. رفضت رئيسة جمعية «مدراء مؤهّلون لمكافحة الفساد» والنقيبة السابقة لمدقّقي الحسابات جينا شماس التوقيع على تعهّد بعدم التعرّض للوزير السابق نهاد المشنوق، وذلك بعدما خضعت للتحقيق في مكتب جرائم المعلوماتية بناء على شكوى من المشنوق على خلفية كشفها في لقاءات إعلامية عن تحويلات مصرفية مشبوهة قام بها مسؤولون ورجال أعمال مرتبطون بالمنظومة، من بينهم المشنوق، قبل أيام من انتفاضة 17 تشرين.
4. نفّذ حسين خلايلة (23 سنة) عملية دهس في تل أبيب أسفرت عن إصابة عشرة إسرائيليين على الأقل، وفق تصريحات الاحتلال الإسرائيلي. وقد قضى خلايلة، وهو من سكان بلدة السموع في الخليل، برصاص أحد المستوطنين عقب تنفيذه العملية التي تبنّتها «حماس» كـ«ردّ أوّلي على جرائم الاحتلال ضد شعبنا في مخيّم جنين».
5. حجبت السلطات الأردنية موقع «شبكة الحدود» الساخرة من دون أي تبرير أو بيان، إلا أن فريق عمل «الحدود» رجّح لميغافون أن يكون «سبب الحجب هو تغطية عرس أمير الأردن». اللافت أنّ وتيرة حملة قمع الحريات في الأردن قد تصاعدت في الفترة الأخيرة، إذ تُحكم السلطة قبضتها على الإعلام وتفضّ أي تحركات مطلبيّة.
6. بعد ثلاثة أيام عن مقتل الفتى الفرنسي من أصول جزائرية نائل م. على يد شرطي، أطلق السياسي جون مسيحة، المعروف بمعاداته للمهاجرين، حملةً على موقع «غوفوندمي» لدعم الشرطي الذي قتل نائل لأنه «قام بعمله وهو يدفع الآن ثمناً باهظاً». المفارقة أنّ حملة التبرعات التي أُطلقت من أجل والدة نائل، لم تحظَ بالنجاح نفسه الذي عرفته حملة مسيحة، إذ حصدت حتى الآن نحو 200 ألف يورو.
7. غُرّم نجم كرة القدم البرازيلي نيمار دا سيلفا بـ3.3 ملايين دولار لبنائه بحيرة في قصره في ضواحي ريو دي جانيرو من دون ترخيص بيئي. ومن عشرات المخالفات التي جرى اكتشافها، ذكرت أمانة مجلس مانغراتيبا البلدي أن نيمار «قام بأعمال خاضعة للرقابة البيئية من دون إذن»، و«قام بالاستيلاء على مياه النهر وتحويلها دون تصريح»، و«أزال الأراضي وقطع النباتات من دون إذن».
