1. أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، بحسب ما نقلته إذاعة الجيش، أنّ قوّاته تعمل «على إبعاد حزب الله اللبناني وراء نهر الليطاني عبر تسوية دولية استناداً لقرارٍ أممي». هدّد غالانت بأنّ إسرائيل سوف تتحرّك عسكرياً لإبعاد الحزب عن الحدود، إن لم تنجح هذه التسوية.
2. نقل مُراسل الجزيرة مؤمن الشرافي، على الهواء، نبأ استشهاد 21 شخصاً من عائلته جرّاء القصف الإسرائيلي على غزّة، وبينهم والده ووالدته وعدد من أشقّائه. خلال نقل الخبر، قال مؤمن أنّنا «نُحرم من النظرة الأخيرة لمن يستشهد من أقاربنا، ونحرم من دفنهم».
3. عقدت نقابة الصحافيّين الفلسطينيّين مؤتمراً صحفياً في رام الله، ردّاً على تصريح المتحدّث باسم وزارة الخارجية الأميركية الذي «لم يجد دلائل» على تعمّد إسرائيل استهداف صحافيّي غزّة. اعتبرت النقابة هذا التصريح «دليلاً اضافياً على الشراكة الامريكية الكاملة في الجريمة»، وفنّدت بالمقابل الخسائر خلال شهرَين، ومنها: استشهاد 75 صحفياً وعاملاً في قطاع الإعلام، ومفقودَين اثنين، وإصابة نحو 80 صحفياً بجروح، وقصف منازل عائلات 60 صحفياً، وتدمير مقارّ لـ63 مؤسسةً ومكتباً صحفياً، واعتقال 43 صحفياً منهم 41 في الضفّة.
4. أوفد الرئيس النيكاراغوي دانييل أورتيغا وزير الخارجية دينيس مونكادا إلى رام الله، للتعبير عن دعم بلاده لفلسطين، واعتبر الأخير أنّ إسرائيل تنفّذ «هجمات وحشية» على الفلسطينيّين. وتُعتَبَر نيكاراغوا من الدول المؤيّدة لدولة فلسطين المستقلة، كما لديها سفارة في رام الله.