تشنّ سلطة الاحتلال الإسرائيلي حرباً على وكالة الأونروا، وذلك في إطار مخطّط تهجير الفلسطينيين بعد قتلهم وتهجيرهم وتجويعهم. وبعد استهداف المنظّمة وقتل 152 من العاملين فيها، واستهداف النازحين في مراكز المنظّمة طوال أشهر العدوان المستمرّ على غزّة، ادّعت إسرائيل ضلوع 12 موظفاً من الوكالة بأحداث «طوفان الأقصى»، ما دفع عدداً من الدول المانحة إلى تعليق تمويل المنظمة.