نشر المذيع والمعلّق السياسي والصحافي الأميركي التركي تشينك أويغور دعايةً تنتقد تمويل إدارة جو بايدن حرب إبادة غزّة من جيوب الأميركيين، وذلك ضمن حملته للترشّح للانتخابات الرئاسية الأميركية المُقبلة عن الحزب الديموقراطي. وقد استعمل أويغور هذه الدعاية للمطالبة بوقف إطلاق نار فوريّ في غزّة، وحشْد الدعم اللازم لحملته، وسط استياءٍ واسع من قاعدة الحزب المؤيّدة لفلسطين من سياسات جو بايدن الداعمة لعدوان الاحتلال على غزّة.