كشفت وكالة رويترز عن معمل لإنتاج الكبتاغون في إحدى ضواحي دمشق، وهو تابع لأحد رجال الأعمال المقرّبين من ماهر الأسد، حيث كان يتمّ تخزين حبوب المخدّرات في أجهزة إلكترونية. مع سقوط النظام، بدأت تنفضح علاقة آل الأسد والنظام السوري السابق بتجارة المخدّرات لتمويل جرائمهم بحق الشعب السوري، إذ درّت هذه التجارة المليارات سنوياً على خزنات آل الأسد.