[ملحق 2] أمس الناقورة، وقبلها الدامور وكفرعبيدا. شواطئ تُوَسَّع وتُجرَف، وبحرٌ يُردَم، وأصحاب التعدّيات يحسَبون أنّهم فوق القانون والطبيعة. يكتب سمير سكيني عنهم، وعن البحر إذا غضب.
هذه المادّة جزء من ملف «من كفرعبيدا للدامور: الأهالي يستردّون بحرهم». لمشاهدة الفيديو الأساسي زوروا صفحة «ميغافون».