وصل المواطن اللبناني المحرَّر سهيل الحموي إلى بلدته شكّا، اليوم الاثنين، بعد 33 عاماً أمضاها في سجون الأسد، وبعد ساعات قليلة على اقتحام فصائل المعارضة سجون النظام وتحرير مَن فيها. بحسب الأخبار المتداولة، فإنّ الحموي كان عضواً في حزب القوات اللبنانية يوم اعتُقل، فيما لا تزال الأخبار متضاربة حول مصير عددٍ آخر من اللبنانيّين المخفيّين في سجون الأسد.