يأتي تطور اقتصاد الظل مع عنفه الخاص الذي يشكّل أحد مكوّناته الأساسية والذي يؤمّن الرابط بينه وبين شبكات العنف المنظّم، التي تنتهي غالباً عند أحد الأحزاب اللبنانية. ومع تزايد حصة هذا الاقتصاد من العلاقات اليومية، يتحوّل العنف إلى أحد قوانين الحياة الاجتماعية في لبنان.