لم يعد التجويع ممارسة عقابية يفرضها الاحتلال على سكّان غزّة وحسب، بل تحوّل إلى سلاحٍ إباديّ يصعّب على الفلسطينيين صمودهم في القطاع المحاصر.
هذه المادة جزء من تقريرٍ أعدّه كلّ من الفنّان عمر الخوري ومقرّر الأمم المتّحدة بالحق في الغذاء مايكل فخري. ننشر على موقع «ميغافون» ثلاث قصص، وسيكون لمعدّيها، فخري والخوري، لقاء في مسرح المدينة يوم الثلاثاء 7 كانون الثاني (5 مساءً) لعرض الموضوع، تحت عنوان «التجويع الممنهج: الكوميكس وحق الفلسطينيين في الغذاء»، وتدير الجلسة الدكتورة زينة جلاد.