هذه قصّة الشاب أحمد الغلبان، الملقّب «فتى الجمباز» في غزّة. استهدفته قذيفة إسرائيلية فبُترَت قدماه، واستشهد أخوه بجانبه. من على سرير المستشفى، يشاهد أحمد فيديوهاته القديمة، ويأمل أن تُسعفه الأطراف الاصطناعية– إن توفّرت– للعودة إلى رياضته المُحبّبة.
هذه قصّة الشاب أحمد الغلبان، الملقّب «فتى الجمباز» في غزّة. استهدفته قذيفة إسرائيلية فبُترَت قدماه، واستشهد أخوه بجانبه. من على سرير المستشفى، يشاهد أحمد فيديوهاته القديمة، ويأمل أن تُسعفه الأطراف الاصطناعية– إن توفّرت– للعودة إلى رياضته المُحبّبة.