انشغلت الصحافة الإسرائيلية اليوم باغتيال القياديّ في حماس، صالح العاروري، وأثر ذلك سواء على الحرب في غزة أو على فتح جبهة جديدة أمام حزب الله. وقد اتفق الكثير من المحللين على طمأنة قرّائهم للآثار «الإيجابية» لعملية الاغتيال، ولكونها تصعيدًا محسوبًا ودقيقًا ولن يؤدي لوقوع حرب مع لبنان.