عاد زيد عبد الله إلى بلدته حولا التي خرج منها الاحتلال قبل يومَين. ومن محيط منزل العائلة الذي فجّره الجيش الإسرائيلي جَمَع مخلّفات الاحتلال من صواعق وفتيل تفجير ليعيد تدويرها إلى ألعاب وتسالٍ للأطفال.
ينبغي التنبيه إلى أنّ قوات الاحتلال تعمّدت ترك مخلّفات عسكرية قد تنفجر، وأنّ الفرق المختصّة طلبت من المواطنين عدم لمس الأجسام المشبوهة ريثما تنتهي أعمال التمشيط والتفكيك. #جنوب_لبنان