مخيّمٌ يُحاصره جدار الفصل العنصري من كل الجهات، وأطفال يعيشون يومياً تحت وطأة عنف الاقتحامات والاعتداءات وقنابل الغاز المسيّل للدموع. من هذا الواقع ومن حاجة الأطفال للتفريغ النفسي، حاول مركز شباب عايدة الاجتماعي في مخيّم عايدة في بيت لحم إنشاء نشاطات أسبوعية لهم، ولو كانت حصّة يوغا في ظلّ الجدار.