تحقّقت واحدة من آخر أمنيات البابا فرنسيس الراحل بتحويل المركبة البابوية التي جال فيها على بيت لحم والقدس في 2014، إلى عيادة متنقّلة لمعالجة أطفال غزّة. وكُشف عن المركبة في بيت لحم أمس، بعد إجراء بعض التعديلات والتجهيزات التي أعدّتها منظمة «كاريتاس»، في رسالة واحدة: «ليست مجرد مركبة، إنها رسالة تعاطف وكرامة وأمل».