بين أنقاض سوق النبطية وتحت صوت الزنّانة الإسرائيلية، أضاء الأهالي شموعهم ونظّموا مسيرةً انطلقت من الساحة، تكريماً لشهداء البلدة. وقد طال النبطية دمارٌ معتبَر خلال العدوان الأخير غيّر ملامحها، لا سيّما في ناحية السوق التجاري والمباني التراثية.
بين أنقاض سوق النبطية وتحت صوت الزنّانة الإسرائيلية، أضاء الأهالي شموعهم ونظّموا مسيرةً انطلقت من الساحة، تكريماً لشهداء البلدة. وقد طال النبطية دمارٌ معتبَر خلال العدوان الأخير غيّر ملامحها، لا سيّما في ناحية السوق التجاري والمباني التراثية.