استغلّ ناشطون داعمون لفلسطين خطاباً انتخابياً للرئيس الأميركي، جو بايدن، في كنيسة «الأم إيمانويل» في ساوث كارولاينا، وحوّلوه إلى مناسبة لإدانة موقف إدارته الداعم للاحتلال وحربه على قطاع غزّة. ترك الناشطون بايدن محرجاً بين جمهوره الذي صفّق داعياً إلى ولاية رئاسية جديدة لطمس حرج دعم الإبادة.