في الأشهر القليلة الماضية، احتضنت الإمارات إسرائيل بيدها الأولى، ورئيس النظام السوري بشّار الأسد باليد الثانية، واتّجهت إلى قمم ولقاءات التطبيع في المنطقة. قممٌ تنوّعت عناوينها من معاداة النفوذ الإيراني في المنطقة إلى شدّ الأواصر الاقتصادية، وانتهت بتصاريح تُمجّد السلام بين الأنظمة والاحتلال والواقع المليء بالعنف ضدّ شعوب المنطقة.
تصحيح: عبدالله بن زايد آل نهيان هو وزير الخارجية الإماراتي، وقد كُتبَ من باب الخطأ أنّه وزير الخارجية الإسرائيلي.