نشر موقع «كالكاسيت»، التابع لـ«يديعوت أحرونوت»، مقابلات مع إسرائيليين هاجروا بعد طوفان الأقصى، بحثاً عن الأمن والهدوء. أشار التقرير إلى أنه في 7 تشرين الأول، «انهار العقد بين الدولة والمستوطنين»، وعاشت «الجينات الإسرائيلية» «هزّة هائلة» فتحت باب السجال حول الهجرة العكسية من إسرائيل، في المجالس العائلية وعلى وسائل التواصل الاجتماعي.