بعد 50 عاماً من الذلّ والفظائع، سقط بيت الأسد، وبات الواقع السوريّ مفتوحاً. في اللحظة الانتقاليّة، تأخذ المخيّلة على عاتقها استحضار الذاكرة ومراجعة الماضي. فكيف نتذكّر سوريا؟ وكيف نتخيّلها؟
هذه هي المادّة الثالثة من سلسلة «سوريا كما نتخيّلها»، قصّةٌ مصوّرة عن العودة إلى البيت، من كتابة ورسوم راما الدقاق.