طلبنا من الذكاء الاصطناعي تصوّر يوميّات وزير الثقافة محمد المرتضى، بعدما لمع نجمه في كل الميادين بلا استثناء، من دور الرقيب على الأفلام (1)، إلى المضحّي بمبنى الأهراءات (2)، فتبرير طعن الكاتب سلمان رشدي (3)، وأخيراً، وليس آخراً، تحدّي تحقيقات مرفأ بيروت ودعوة المدّعى عليه علي حسن خليل إلى الكورنيش