قام الناشطون الذين يحاصرون سفارة دولة الاحتلال في واشنطن، بتنظيم أنفسهم في نوبات حضور وحراسة لمنع أيّ اعتداء على الاعتصام المفتوح وإزالة الأعلام الفلسطينيّة وشعارات الحرية ووقف العدوان والإبادة. منذ إحراق الجندي الأميركي، آرون بوشنل، نفسه في المكان، تحوّل الموقع محجّةً للاحتجاج على نظام الفصل العنصري.