للمرّة الثانية اليوم، يستشهد أحد مُصابي تفجيرات الأمس متأثّراً بجراحه، وذلك مع إعلان استشهاد الشابة عطاء مبارك (27 عاماً)، من بلدة قصرنبا البقاعية، بعد ساعات على إعلان استشهاد الطفل محمد كنج. بالتوازي، نعت مستشفى الرسول الأعظم محمد نور الدين، «الموظّف الذي قضى أثناء عمله في المستشفى في العدوان الإسرائيلي». وبذلك، يرتفع عدد شهداء عدوان الأمس إلى 12، بالإضافة إلى أكثر من 2,750 جريحاً.