لم يخرج المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا (شماليّ قطاع غزّة) عن الخدمة رغم نفاد المحروقات، واستمرّ باستقبال جرحى العدوان الإسرائيلي المستمرّ على القطاع. لكنّ حياة مئات الجرحى والمرضى باتت مهدّدة بفعل انفصال الأجهزة الطبيّة، ومنها أجهزة التنفّس.
لم يخرج المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا (شماليّ قطاع غزّة) عن الخدمة رغم نفاد المحروقات، واستمرّ باستقبال جرحى العدوان الإسرائيلي المستمرّ على القطاع. لكنّ حياة مئات الجرحى والمرضى باتت مهدّدة بفعل انفصال الأجهزة الطبيّة، ومنها أجهزة التنفّس.