هذه عيّنة من مواقف مرشّحي «التجمّع الوطني» في فرنسا، التي سيضطرّ الفرنسيون إلى تحمّلها والتعامل معها، إن وصل اليمين المتطرّف إلى الحكم.
وتُستكمل الانتخابات التشريعية في فرنسا من خلال الدورة الانتخابية الثانية المقرّرة يوم الأحد المقبل، حيث يطمح اليمين المتطرّف بقيادة «التجمّع الوطني» إلى الحصول على الأغلبية والوصول إلى السلطة لأول مرّة منذ الاحتلال النازي لفرنسا وحكومة فيشي.