سُرَّ أحد الحاضرين في القاعة لدرجة التصفيق، بعدما استدرك السيناتور الأميركي ليندسي غراهام أنّ الدور سيأتي عليهم بعد إسرائيل، ربطاً بمذكّرات التوقيف التي قد تصدر بحقّ مسؤولين إسرائيليين. القاعة كانت مليئة بالمحتجّين المناهضين للحرب، أثناء تقديم وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن أمام مجلس الشيوخ الأميركي، حول موازنة وزارته.