مع انتهاء جلسة انتخاب رئيس الجمهوريّة اليوم، يُفتح الباب أمام عدّة سيناريوهات للمرحلة المقبلة، أبرزها استمرار الفراغ في ظل قدرة كل من الطرفين على تعطيل دورة الانتخاب الثانية إذا لم تكن النتيجة لصالحه. أمّا السيناريوهات الأخرى، فتتوقّف على مطالب كل طرف واستعداده للمساومة.