هذه شهادة جومانا وابنها مارك اليوم، المُتضرّران من انفجار مرفأ بيروت في 4 آب. يروي مارك وجومانا انطباعاتهما بعد 3 سنوات على الانفجار، وبعدما قابلناهما مرّةً أولى في العام 2021، ضمن فيديو «مجتمع 4 آب: يا نحنا يا هني».
في 4 آب 2020، كانت جومانا محظوظة لتمكّنها من الابتعاد عن النافذة بعد رؤية دخان المرفأ، أمّا ابنها مارك، فقد عاد إلى منزله ليجده مدمّراً بالكامل، فباشر بمساعدة جيرانه المتضرّرين.
قصّتهما الكاملة هنا:
https://youtu.be/QQ_h6yNtaoQ