عقودٌ من الانتظار كادت تنتهي بعد تشكيل «الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً»، عام 2018، لكن السلطة التي تأخّرت 28 عاماً في إقرار القانون حرصت على عرقلته في العام نفسه.
اليوم الثلاثاء 30 آب، وبمناسبة اليوم العالمي للمفقودين والمخفيّين قسراً، نُظّمَ لقاءٌ مشتركٌ بين لجنة أهالي المخطوفين والمفقودين قسراً والهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً، أمام خيمة أهالي المفقودين في حديقة جبران خليل جبران.